كتاب الدّين و القرض
گلپایگانی : مسألة ۱۸۹- الدّين هو المال الكلي الثابت في ذمة شخص لآخر، بسبب من الأسباب. و يقال لمن اشتغلت ذمته به «المديون و المدين» و للآخر «الدائن و الغريم».و سببه إما الاقتراض، أو أمور أخر اختيارية، كجعله مبيعا في السّلم أو ثمنا في النسيئة أو أجرة في الإجارة أو صداقا في النكاح أو عوضا للطلاق في الخلع و غير ذلك، أو أمور قهرية كما في موارد الضمانات و نفقة الزوجة الدائمة و نحو ذلك.
الصافی : مسألة -الدين هو المال الكلي الثابت في ذمة شخص لآخر بسبب من الأسباب. و يقال لمن اشتغلت ذمته به «المديون و المدين» و للآخر «الدائن» و «الغريم». و سببه إما الاقتراض، أو أمور أخر اختيارية، كجعله مبيعاً في السَّلَم أو ثمناً في النسيئة أو أجرة في الإجارة أو صداقاً في النكاح أو عوضاً للطلاق في الخلع و غير ذلك، أو قهرية كما في موارد الضمانات و نفقة الزوجة الدائمة و نحو ذلك، و له احكام مشتركة و احكام مختصة بالقرض.