(1) المكارم: والمراد به ـ كما سيأتي إن شاء اللّه ـ كلّ شيء قالع، حجراً كان أو غيره.
المظاهري: الظاهر أنـّه ليس من المطهّرات، بل نظير غُسالة الاستنجاء يكون المحلّ معفوّاً عنه.